فقد الأمن والسلام في عهد دعاة السلام

نظام تعليمي إسلامي تربوي
1 فبراير, 2024
الشهر المبارك
17 مارس, 2024

فقد الأمن والسلام في عهد دعاة السلام

إن العالم قد جرب قوى ظلمت، وحضارات أفسدت، وشاهد مصيرها، وهو الآن ينتظر ظهور قوة جديدة تعدل بين الناس، وتسعى إلى نشر الخير والسلام، بعد أن ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس.

لقد فقد الأمن والسلام في عهد دعاة السلام، وأصبحت الحياة عرضة للسلب والنهب والحرمان في مجتمع الرفاهية والسعادة، وهو الآن ينتظر من يحقق أماني الإنسانية وآمالها، وينتظر من يتحمل هذه المسئولية، ويمثل دور المنقذ للإنسانية، وتفتح صفحة جديدة للتاريخ وعهد جديد.

(الشيخ محمد واضح رشيد الحسني الندوي رحمه الله تعالى)

×